لا يقوم الاجتماع الإنساني بالدّين ولا يتوقّف قياماً على وجوده فيه. المجتمع، هنا، مثل الدّولة في استواءِ أمْرِه على عوامل أخرى عدّة، غير روحيّة: العوامل الماديّة التي من جنس الحاجات والضّروريّات للبقاء وللأمن. مع ذلك،...
عبد الإله بلقزيز ماذا لو استفادتِ القطاعاتُ الصحيّة في بلدان العالم كافّة من فائض موازنات الأمن والدّفاع التي تقرّرها الدّول؟ أما كان يمكنها بذلك أن توفّر أسباب الأمن
عبد الإله بلقزيز قد يصح أن يقال إنّ ظاهرة التّراجع الثّقافيّ والفكريّ ظاهرةٌ عالميّة لا عربيّة فقط. ربّما كان الفارق فارقاً في الدّرجة بين ثقافةٍ وثقافة، ولكنّ الجامعَ،
عبد الإله بلقزيز بعد موجةٍ أولى من العولمة غربيّةِ الطّابع، عموماً، وأمريكيّة على نحوٍ خاص، ها نحن نشهد - اليوم - على موجةٍ ثانية تجري فصولها الأكثر خارج المجال الجغرافيّ
عبد الإله بلقزيز على ما يزخر به تراثُ كلِّ أمّةٍ من تعدّدٍ في مجالات الإنتاج الفكريّ (علوم، فلسفة، آداب، فكر دينيّ...) والإنتاج الماديّ (عمران، نظام ريّ، صنائع...)، إلاّ
عبد الإله بلقزيز من البيّن أن الثروة، في المجتمعات الغربية المحكومة بمبادئ الليبرالية الاقتصادية والسياسية، خارج منطقة المساواة وأحكامها، ليست موضوعَ تدبير سياسي مساواتي
عبد الإله بلقزيز آذنتْ جائحة كورونا وما تولّد في سياقاتها من مشكلاتٍ حادة مفاجئة، غير متوقعة، بوضع أزمة الغِذاء على رأس الأزمات التي تعصف بأصقاع كثيرة من العالم، مع