هل تسمح بالعودة إلى نصيب الطفل العربي من الموسيقى؟ المأساة أبعد من النصيب الضئيل، ومن تعبير بيرم في «شمس الأصيل»: «ع اللي حظه قليل». دع الذوق والإحساس بالجمال جانباً، حتى لا يشغلنا أحد عن الطريق، بتعبير العرفاء. ما...
هل يجوز المرور مرور الكرام على قضية في مستوى «مفارقات العلاقة بالثقافة الغربية»؟ إذا اختزلناها في أنها كانت عقوداً من الاستلاب فهذا ظلم لمقارعة الاستعمار التي لم تهدأ
هل تستطيع السخرية أن تظلّ بمعزل عن قضايا الأمن القومي؟ المسألة ليست مزاحاً، فقد جاء في موقع «بي.بي.سي» هذا العنوان: «سيناتور أمريكي: الثوم الصيني خطر على الأمن القومي
هل تسمح، عزيزي المثقف العربي، بثرثرة على ضفاف الحضارة الغربية؟ أليست هي التي أنجبت الثقافة التي يحملها عشرات الملايين من المثقفين في العالم، على هيئة بطيختين تحت الإبطين،
هل أساليب تدريس العربية في المناهج العربيّة، هي الطريقة المثلى لتعليمها؟ عدم الشك في ذلك مأساة مُنيت بها الأجيال قروناً. على أيّ حال، على أطفال اليوم أن يحمدوا الله على
قلت للقلم: هل تستطيع أن تصوّر لي وضع العالم العربي بلغة ملموسة بعيدة من العبارات الكيسنجريّة، التي يحتاج المرء إلى قرن ليدرك المياه التي تحت تبنها؟ قال: العالم العربي
هل تذكر قول شاعرنا القديم: «ومهما تكنْ عند امرئٍ من خليقةٍ.. وإن خالَها تخفى على الناس تُعلمِ»؟ لكن الموضوع لا علاقة له بمعلقة زهير بن أبي سلمى. محورنا: إلى أين يجرف