هل تريد شيئاً من الخيال العلمي؟ ماذا لو فاجأت الأسرةُ العربية، أنظمةَ التعليم في مناهج لغتنا؟ أتُراها تجرؤ على شيء من هذا القبيل؟ ما عساه يكون؟ في غفلة من دهر عدم التطوير، عقد أولياء الأمور في ديار العرب، العزمَ على...
هل كُتب علينا في العالم العربي أن نظل نَعدّ القفزات العملاقة التي يحققها الذكاء الاصطناعي؟ يقيناً، نعدّها ولا نحصيها. هل تُراه سيسمع نداءنا إذا رجوناه: «خفّف الوطء واتّئد
أين يكمن إخفاق المناهج العربيّة؟ المدخل الجيّد لمقاربة هذا الموضوع، هو الطفل الذي يضعه والداه على عتبة المدرسة في مطلع السنة الدراسية في المرحلة الابتدائية. لا ضرورة إلى
عبداللطيف الزبيدي هل هذه بشرى أم نذير؟ الموقع الفرنسي «مستقبل العلوم» جاء يخبرنا أن «سنة 2028، ستشهد بلوغ الذكاء الاصطناعي مستوى يساوي الذكاء البشري». هل تعطّلت لغة
هل من العقل والعقلانيّة أن نضع العقل العربي، إن صح التعبير، في الميزان؟ منذ عقود، كان القلم، يتابع بشغف كتابات المفكّريْن العربييْن الكبيرين محمد أركون ومحمد عابد الجابري
أليس العنوان هكذا أفضل من: «الاستثمار في البحث العلمي الجامعي»؟ كلاّ، ليس بأفضل، خشية أن يظن المشرفون على الجامعات العربية، أن في الأمر عتاباً مبطّناً مفاده: ما لكم يا
هل على المبدعين بالحرف والصورة والنغم أن يغلقوا دُور خلوات إبداعهم، ويسلّموا مفاتيحها للذكاء الاصطناعي التوليدي؟ من أين نزلت هذه النوائب على رؤوس الرّوائيين والسينمائيين