هل تريد شيئاً من الخيال العلمي؟ ماذا لو فاجأت الأسرةُ العربية، أنظمةَ التعليم في مناهج لغتنا؟ أتُراها تجرؤ على شيء من هذا القبيل؟ ما عساه يكون؟ في غفلة من دهر عدم التطوير، عقد أولياء الأمور في ديار العرب، العزمَ على...
قلت للقلم: هل لديك «ضربة معلّم» في المناهج تدفع أنظمة التربية والتعليم دفعاً يحرّرها من جاذبية التقاليد التربوية البالية؟ قال: هذا مطلب عزيز المنال، ولكنّ لديّ حلماً
هل من إحراج للمثقفين والإعلاميين العرب، في طرح هذه الأسئلة الواخزة، لكنها ليست لها قدرة الإبر الصينيّة على العلاج؟ شيء غير طبيعيّ في بيئة عربية تضم أربعمئة مليون نسمة، أن
هل يمكن أن يحلم العالم العربي بقبس أمل في آخر هذا النفق، الذي لا أحد يعرف إلى متى سيطول؟ «أقصيرٌ طريقنا أم يطولُ؟» في كل يوم تزداد الأمور تعقيداً وانزلاقاً نحو الهاوية
هل يمكن الحديث عن الاكتفاء الذاتي التقاني في العالم العربي؟ ليس المقصود كل العالم العربي طبعاً، فالتفاوت في مستويات التنمية يصيب الدماغ بالدُّوار. الأمل الوحيد، على
هل غياب البنية الثقافيّة السليمة، مسؤول عن غياب البوصلة في العالم العربي منذ عقود؟ فكرة العمل العربي المشترك، كانت مجرّد عنوان جميل على صفحة بيضاء من غير سوء. كانت
كيف نسي القلم أمس، وهو يتحدث عن الترف العلميّ، بقية العنوان، وهي أنه يصنع الفارق؟ لكن الاعتذار عن هذه الهفوة التحريريّة، يستوجب تمهيداً ضروريّاً يتمثل في الأسباب التي