هل تريد شيئاً من الخيال العلمي؟ ماذا لو فاجأت الأسرةُ العربية، أنظمةَ التعليم في مناهج لغتنا؟ أتُراها تجرؤ على شيء من هذا القبيل؟ ما عساه يكون؟ في غفلة من دهر عدم التطوير، عقد أولياء الأمور في ديار العرب، العزمَ على...
هل أدرتَ ذهنَك في عجائب الترف العلميّ وما تعنيه من أبعاد فلسفية واستشرافية؟ كلمة ترف لا تكفي، فالأمر، قياساً على العالم الثالث، يمثل البطر، لكنه بمنظار التقدم العلمي،
إلى أين الذكاء الاصطناعي؟ في كل مطلع شمس يتجاوز ما أنجزه بالأمس. ذكرنا كيف قرأ ألواحاً سومريّةً تعود إلى ما قبل خمسين قرناً، ففاجأنا نبأ قراءة الآلة الذكية، صوتيّاً،
ألم تَرَ بعدُ أن مفهوم الأدب سيتغير؟ الثقافة ومكوناتها هي الأخرى كيمياء، بمعنى أن دخول عنصر جديد على الخط يمكن أن يُغيّر أشياء كثيرة، أو يغير كل شيء. على المثقفين، لكي
عبداللطيف الزبيدي ما لك لا تسأل عن أحوال المؤرخين العرب؟ أين هم في العقدين الأخيرين؟ هل نجومهم أفلت، أم نحن يرجع بصرنا خاسئاً وهو حسير؟ يقيناً، جاد الغيثُ زمانَ كتابة
هل تستطيع أن تتصوّر ما يمكن أن يحدث في المدارس العربية، لو طُبّق نوعٌ من حرّية التجارب التربوية، التي أُتيحت لمجموعة من المدارس الفرنسية؟ حدث ذلك في فرنسا منذ سنوات، حيث
عبداللطيف الزبيدي هل من تجاوز حدود اللباقة أن نسأل واضعي المناهج العربية: أيّها الحضرات، هل تضمّون خبراء في علمي النفس والاجتماع إلى اللجان التي تتولّى اختيار نصوص