هل ستذهب إلى ما هو أبعد من التأمّلات؟ إذا آثرت الرضا من الغنيمة بالإياب، فالدردشة أضمن للسلامة. عندما تسأل القلم، في قضيّة القضايا التي تواجهها الأمّة، عن سبب تفضيل كلمة «ثقافة» دون غيرها من المفردات الممكنة في هذا...
هل صادف أن زلّت بك القدم إلى أحياء الشبكة التي تتصعلك فيها زُمَر الأبواق المكلّفة بتشويه تاريخ اللغة العربية؟ ظاهرة عجيبة في تفاقم بكتيري، غير أن المؤلم هو أنهم من بلدان
في شعرنا العربيِّ قُلْ كيف الخروجُ من المتاهة؟ لم يحدث قطّ في ماضينا أن اجتمع لفيف من الشعراء والأدباء والنقّاد، وتدارسوا أمور هذا الفن الإبداعي. لم يسأل أحد من كبار
هل انصرف ذهنك إلى أن الشعر يواجه انسداد الدروب؟ المقصود هو أن الشعر العربي، كما في اللغات الأخرى، وصل إلى مفرق طرق، هو في متاهات، مفهومة عند التحليل الموضوعي. الأمر سهل
ألا يبدو لك أن دولاً عربية فهمت التعدّدية بالمعكوس، تصوّرتها تعدّدية الرؤوس؟ معاذ الله أن يكون القصد تدخّلاً في شؤون دول ذات سيادة. إلاّ إذا كانت السيادة تعني سيادة
أليس من واجب المفكرين والمثقفين العرب، رسم معالم الثقافة العربية التي ستكون سائدة مستقبلاً؟ ثم، هل ينبغي لعاقل أن يَغفل عن ضرورة تخصيص مكانة للعلماء في صميم الثقافة غداً؟
ألا يبدو لك العالم العربي عجيباً؟ عندما تتأمل الحياة العامّة، تراها وكأنما هي من تصميم أوساط وتيارات فنيّة من آخر صيحات الحداثة وما بعد الحداثة. في مسرح الواقع اليومي،