تربية أبنائنا، وحمايتهم من المخاطر، ليستا مسؤوليتنا وحدنا، بل هما أيضاً مسؤولية الوزارات والهيئات التربوية، والتعليمية، والرقابية، وفي الإمارات يحرص الجميع على تنشئة أجيال سليمة لأجل المستقبل، الأهل يربّون ويتابعون،...
كل من يحب مشاهدة المسلسلات الدرامية في رمضان انتظرَه، وكل من تابع سلسلة «الاختيار» في السنوات الماضية وحتى مسلسل «العائدون» انتظرَه، ومن عنوانه واللقطات الأولى و«البوستر»
نجاح أي ثنائي في عمل وتعلق الجمهور به، إنما هو نجاح يرتكز على ما نسميه كيمياء بين البطل والبطلة، لغة مشتركة يجيدان التواصل من خلالها ليبدو كل مشهد بينهما طبيعياً يصدقه
يشهد الموسم الدرامي في رمضان هذا العام ظاهرة مختلفة، لكنها ليست مبتكرة، فلم تكن المسلسلات رهينة أعداد الحلقات الثلاثينية وما فوق كما حصل في السنوات الأخيرة، والطاغي كان
قلنا إن البداية مبشرة، ضحكنا فاعتقدنا أننا سنستمتع بمشاهدة كوميديا لايت، «دمها خفيف» وأن الحلقة الأولى وربما لحقت بذيلها الثانية، تعدان مدخلاً ظريفاً للقصة، نتعرف من
المبادرة تلو المبادرة، خيرٌ مرسل من بلد الخير إلى كل من يستحقه، العطاء بكرم ونبل، استغلال التقنيات الحديثة والذكاء الاصطناعي من أجل خدمة البشرية وتسخيرها للحصول على سبل
المائدة الرمضانية غنية، فعلى أي الأطباق يُقبل الجمهور أكثر، المسلسلات أم البرامج؟ المسلسلات تسحب البساط من تحت أقدام البرامج غالباً، والجمهور معذور في إقباله على الأعمال