تربية أبنائنا، وحمايتهم من المخاطر، ليستا مسؤوليتنا وحدنا، بل هما أيضاً مسؤولية الوزارات والهيئات التربوية، والتعليمية، والرقابية، وفي الإمارات يحرص الجميع على تنشئة أجيال سليمة لأجل المستقبل، الأهل يربّون ويتابعون،...
«دبي واحدة من أكثر الأسواق أماناً في العالم»، المعلومة ليست جديدة بالنسبة لمن يعيش في دبي ومن يعرفها ويقصدها، سواء كان من أصحاب الأعمال ورؤوس الأموال أو مقيماً أو زائراً
مارلين سلوم ليس غريباً على الدراما والسينما، ولادة أجزاء ثانية وثالثة من رحم أعمال، شهدت نجاحاً مميزاً في الجزء الأول، لكن المولود الثاني يأتي أحياناً مشوهاً أو ضعيفاً،
تجري الأيام مسرعة، وكأنها تسابق الزمن، ونحن نركض معها ونلهث باستمرار، فبالكاد انشغلنا بمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة «كوب 27» الذي عقد في مصر، حتى ودعناه، وبدأت
مارلين سلوم أغلقوا كليات الإعلام ما دامت الشاشات قد صارت مرتعاً لهواة الشهرة و«الترند» على حساب المضمون والكلمة المسؤولة. أوقفوا حفلات تخريج دفعات من الإعلاميين الشباب ما
حين نقول «تربية» فأول ما يخطر ببالنا تربية الأهالي لأبنائهم، وحين نقول «تعليم» يتجه تفكيرنا بشكل تلقائي نحو المدارس، وبين التربية والتعليم جسر واحد يمتد من البيت إلى
مارلين سلوم قد تكون أجمل السهرات التي يمكن أن تقضيها في بيتك ومع أسرتك في ليلة وداع عام واستقبال عام، هي السهرة التي تشاهد فيها أشهر نجوم الغناء يتوافدون على المسرح،