تربية أبنائنا، وحمايتهم من المخاطر، ليستا مسؤوليتنا وحدنا، بل هما أيضاً مسؤولية الوزارات والهيئات التربوية، والتعليمية، والرقابية، وفي الإمارات يحرص الجميع على تنشئة أجيال سليمة لأجل المستقبل، الأهل يربّون ويتابعون،...
إذا كانت الإمارات قد اعتادت إبهار العالم في المناسبات العادية، فمن الطبيعي أن يكون الإبهار مذهلاً وهي تودع عاماً وتستقبل عاماً، وأن تقدّم في هذه الليلة ما ينشر البهجة
مارلين سلوم الشاشة حققت بعضاً من حلم جمهورها، انتعشت بإنتاج مسلسلات ترافقه على مدار السنة، منها الكوميدي والتراجيدي والعائلي والكوميدي والرعب.. مسلسلات عربية مشتركة وأخرى
الأيام تسرع في الخطى، هذا ما نشعر به كلما راجعنا حساباتنا ونظرنا إلى الوراء قليلاً، وكلما شارفنا على نهاية عام وبداية آخر. الحسابات التي تبدو كمراجعة للذات وتقييم لما
مارلين سلوم رغم كل السحر الذي تعتمد عليه السينما ويشكّل جزءاً مهماً في مسيرة نجاحها، ورغم قدرة الفن السابع على خطف أنفاس الجمهور بأفلام الرعب والأكشن والجريمة والتحريات
بينما يكبر التواصل بين الناس وتتشعب وسائله إلكترونياً، تكاد تتقطع الخيوط والخطوط في التواصل المباشر بين أهل البيت الواحد، فتشعر أن كثيراً من الأهل غرباء عن أبنائهم،
مارلين سلوم في عالم الدراما التلفزيونية والسينما، يحق الاقتباس من أعمال موجودة سواء كانت قديمة أم حديثة، لكن المشكلة الحقيقية اليوم أن الاقتباس أصبح موضة، وكل موضة تنتشر