تربية أبنائنا، وحمايتهم من المخاطر، ليستا مسؤوليتنا وحدنا، بل هما أيضاً مسؤولية الوزارات والهيئات التربوية، والتعليمية، والرقابية، وفي الإمارات يحرص الجميع على تنشئة أجيال سليمة لأجل المستقبل، الأهل يربّون ويتابعون،...
الحدث كبير ولا بد أن يكون حديث الناس عالمياً، وليس عربياً فقط، ولا بد أن يكون مصدر فخر لكل عربي، لا إماراتي فحسب، إنما في ثنايا الحدث والخبر نقاط قوة كثيرة، مهمة وملهمة،
اتركوا لنا خياراً آخر غير الترحم على زمان وأهل زمان، دعونا نتأمل زمنكم هذا ونقول: «الله عليهم ما هذا الرقي والاحترام والإبداع والجمال؟!». دعونا نتأمل صمتكم فندرك بإحساسنا
«وحياتك يا ابني.. وحياة غلاوتك» حين يحلف المرء بحياة ابنه (أو ابنته) و«غلاوته» على قلبه، فهذا يعكس بلا شك كبر حجم هذا الحب ومكانة الابن في قلب والده ووالدته، لكن هذه
خشبة المسرح، تلك المنصة التي يقف عليها المطرب ليغني لجمهور جاء خصيصاً لسماعه، هي خشبة قادرة على رفع فنان، وإبراز موهبته بشكل جميل، وقادرة أيضاً على إسقاطه في «فخ لسانه»
غداً تعود الذكرى. غداً نقف أمام قبورهم وفي ساحات المدارس والمؤسسات، وفي كل مكان، إجلالاً وتقديراً ووفاء. غداً نجدد التحية لمن رحلوا شهداء يقدمون لبلادهم أثمن ما يملكون
مارلين سلوم طوفان من المسلسلات يأتيك من كل اتجاه، وبعد أعوام من الشحّ والجفاف في إنتاج الدراما العربية خارج الموسم الرمضاني، انتقلنا إلى النقيض تماماً، حتى لم يعد