تربية أبنائنا، وحمايتهم من المخاطر، ليستا مسؤوليتنا وحدنا، بل هما أيضاً مسؤولية الوزارات والهيئات التربوية، والتعليمية، والرقابية، وفي الإمارات يحرص الجميع على تنشئة أجيال سليمة لأجل المستقبل، الأهل يربّون ويتابعون،...
في مثل هذه الأيام من كل عام، يقرر كل إنسان إعادة الشريط إلى الوراء كي يجري جردة حسابات كما تفعل الشركات والمؤسسات في ختام عام، وقبل استقبال عام جديد. كذلك تفعل الدول التي
قبل أن نسلّم، أنفسنا وبملء إرادتنا، للانسياق خلف من قادونا إلى عالم «الترند» والشهرة المجانية والسريعة حيث كل فرد يفعل ما يشاء، ويقول ما يشاء، ووقتما يشاء، من دون أي رادع
حين نقول إن لغتنا العربية تراجعت كثيراً، هل نملك الإحصاءات الكافية والدقيقة التي تؤكد هذه الأحكام مقارنة بباقي لغات العالم؟ ربما نتحدث عن لغتنا ومكانتها من منظورنا
مكانه القلب، لا تحتاج إلى مجهود كي تستوعبه أو تتقبلّه أو تحبّه، يجسد المعنى الحقيقي للسهل الممتنع. تمرّ الحلقات بسلاسة ولا تريدها أن تنتهي، تعيش معه حالة من المتعة وتضحك
حين يخطئ الطفل يبحث والداه عن الوسيلة المثلى لتصويب الخطأ وإرشاده إلى الطريق الصحيح، كي يتعلم ويفهم، ويعتاد على إعمال العقل والتفكير قبل التهور. ولا يكرر الخطأ إلا من لم
مـارلين سلـوم كل شيء إلى انحدار.. قبل سنوات قليلة كان لكل فرد حدود وضوابط تمنعه من التصرف بحرية مطلقة خارج جدران بيته، ورادعه الأول العيب والأخلاق والذوق العام. يخجل من