أم القيوين: محمد الماحي
تعاملت ثلاثة مقاصب بأم القيوين، خلال أول أيام عيد الأضحى المبارك (الخور والسلمة وفلج المعلا)، مع كميات كبيرة من الأضاحي الواردة إليها، وفق خطة الإنجاز المطلوبة، بجاهزية عالية. كما زيدت الطاقة الاستيعابية للمقاصب، لتصبح 30%، وتخصيص أماكن انتظار لأصحاب الذبائح، بحسب سالم خلفان بن حسين، مدير قطاع حماية البيئة والسلامة العامة بدائرة بلدية أم القيوين.
وأشار إلى أن الدائرة وفرت فريقاً من الأطباء البيطريين المتخصصين بفحص الذبائح، والتأكد من سلامتها قبل الذبح وبعده، وخلوّها من الأمراض، حفاظاً على الصحة والسلامة. مؤكداً ضرورة فحص المعدات المستخدمة وتهيئة الأوضاع المناسبة للذبح، مع اتخاذ الإجراءات الاحترازية اللازمة.
وحذر الجمهور من ذبح المواشي في البيوت والتجمعات السكنية، أو في أي مكان خارج مسالخ البلدية، حفاظاً على صحتهم، من الأمراض الناتجة عن تلوّث اللحوم بسبب الذبح في الأماكن العشوائية، ولضمان إخضاع الذبائح للفحص البيطري في المسالخ وتجنّب انتشار الأمراض والحفاظ على المظهر الجمالي للمدينة.
تعاملت ثلاثة مقاصب بأم القيوين، خلال أول أيام عيد الأضحى المبارك (الخور والسلمة وفلج المعلا)، مع كميات كبيرة من الأضاحي الواردة إليها، وفق خطة الإنجاز المطلوبة، بجاهزية عالية. كما زيدت الطاقة الاستيعابية للمقاصب، لتصبح 30%، وتخصيص أماكن انتظار لأصحاب الذبائح، بحسب سالم خلفان بن حسين، مدير قطاع حماية البيئة والسلامة العامة بدائرة بلدية أم القيوين.
وأشار إلى أن الدائرة وفرت فريقاً من الأطباء البيطريين المتخصصين بفحص الذبائح، والتأكد من سلامتها قبل الذبح وبعده، وخلوّها من الأمراض، حفاظاً على الصحة والسلامة. مؤكداً ضرورة فحص المعدات المستخدمة وتهيئة الأوضاع المناسبة للذبح، مع اتخاذ الإجراءات الاحترازية اللازمة.
وحذر الجمهور من ذبح المواشي في البيوت والتجمعات السكنية، أو في أي مكان خارج مسالخ البلدية، حفاظاً على صحتهم، من الأمراض الناتجة عن تلوّث اللحوم بسبب الذبح في الأماكن العشوائية، ولضمان إخضاع الذبائح للفحص البيطري في المسالخ وتجنّب انتشار الأمراض والحفاظ على المظهر الجمالي للمدينة.
