هل تسمح بالعودة إلى نصيب الطفل العربي من الموسيقى؟ المأساة أبعد من النصيب الضئيل، ومن تعبير بيرم في «شمس الأصيل»: «ع اللي حظه قليل». دع الذوق والإحساس بالجمال جانباً، حتى لا يشغلنا أحد عن الطريق، بتعبير العرفاء. ما...
هل يليق بقلم أن يطوي الحديث عن «اللغة كتكنولوجيا متطوّرة»، في عمود يقال عنه: «متى سلّم حتى ودّع»؟ لا يليق، وما ينبغي له. وصف اللغة بأنها تقانة، ليس فيه غضاضة، سوى أنه ليس
لماذا لم توجد في العالم العربي ولا حتى مدرسة ابتدائية، إعدادية، ثانوية، أو كلية، يتحدث فيها المعلمون والأساتذة عن اللغة كأعظم تكنولوجيا صوتية في تاريخ البشر، منذ ظهور
هل تسمح بإضافة هذه الخاطرة إلى شجون الإيقاع في الشعر العربي؟ بضعة أسئلة إلى عالِمنا الجليل الخليل الفراهيدي. هو لا يعرف غورباتشوف، لكننا سنطالبه بشيء من الشفافية
إلى أين سافر الخاطر حين هاجه الشوق إلى إيقاعات الشعر العربي، وهيّج أشجانه توقيع التفعيلات؟ طلاب المناهج الأدبيّة مساكين، لا يُعلّمونهم أن الإيقاع رياضيات. يعيد القلم هذه
ما هي مقوّمات التوازن في التربية الذّوقية الجمالية الأدبية؟ ذوقك سليم، لأنك أدركت أن في السؤال خللاً ما، كان يجب طرحه بأسلوب أسلس وأقوم، يبقى أن عناصره ضروريّة. المسألة
هل سيسمح الزمان لأهل الصناعة المعجمية السياسية بلفتة إلى المصطلحات التي عثرت فيها الشعوب، فوقعت فانهدمت أسنانها؟ تلك الاصطلاحات أضحت تدعو إلى السخرية والاستهزاء بمختلقيها