تربية أبنائنا، وحمايتهم من المخاطر، ليستا مسؤوليتنا وحدنا، بل هما أيضاً مسؤولية الوزارات والهيئات التربوية، والتعليمية، والرقابية، وفي الإمارات يحرص الجميع على تنشئة أجيال سليمة لأجل المستقبل، الأهل يربّون ويتابعون،...
كلما مشى الفنان خطوة في مسيرته المهنية لا بد أن يسلك أحد الاتجاهين، فإما أن يصعد درجة ويتقدم قليلاً وأحياناً كثيراً، وإما أن تكون خطوته ناقصة فيعود إلى الخلف أو يهبط
أين هم؟ اعتزلوا أم عزلناهم؟ كم من كبار النجوم في التأليف والإخراج وكذلك في التمثيل يجلسون في بيوتهم يتفرجون على الدنيا وعلى أحوال الفن، فنسيهم الإعلام وقفزت فوق إبداعاتهم
الموسم الأعلى سعراً بدأ، هل يجوز القول إن التعليم كان رسالة وصار تجارة؟ ربما في القول مبالغة بالنسبة لهؤلاء الذين يحتفظون بالضمير المهني، وما زالوا يضعون في رأس قائمة
دعوا الطفولة تنمو وتتفتح براعمها على الدنيا بنقاء وبشكل طبيعي بلا افتعال، اتركوا لنا البراءة لينعم بها الأطفال، بتنا نشعر بأن في العالم من يريد للأجيال الجديدة أن تكبر في
تعافى العالم من فيروس «كورونا» فتغلب عليه طبياً، وتمكّن من الحد من انتشاره ومن مخاطره التي كانت تؤدي إلى الموت، لكنه لم يتعافَ بشكل فعلي اقتصادياً، ولم يتخيل العالم أن
المشاهير يشهرون بأنفسهم إن لم يجدوا من يشهّر بهم، هذا حال كثير من فناني هذا الزمن، ولماذا نقول هذا الزمن؟ لأنه حتى سنوات قريبة، كان «الستر» و«كتم الأسرار» و«الحفاظ على