تربية أبنائنا، وحمايتهم من المخاطر، ليستا مسؤوليتنا وحدنا، بل هما أيضاً مسؤولية الوزارات والهيئات التربوية، والتعليمية، والرقابية، وفي الإمارات يحرص الجميع على تنشئة أجيال سليمة لأجل المستقبل، الأهل يربّون ويتابعون،...
فعل التضامن نمارسه كل يوم، سواء كنا في رمضان أو في أي شهر آخر؛ كيف لا وهو من أساسيات النهج الذي تسير عليه الإمارات بكل من يقيمون على أرضها الطيبة. التضامن مع المحتاجين في
من أجمل ما يمكنك مشاهدته وسط هذا الماراثون الدرامي، عمل يدخل مباشرة إلى القلب، ناعم سلس هادئ، مميز بتقديمه رومانسية مختلفة، ليست قصة الحب هي البطلة الأولى فيه إنما في
من أبرز التطورات التي طرأت على الدراما، أنها صارت عابرة للدول، لا تتقيد بهوية واحدة ولا عنصرية فيها تجبرها على حصر العاملين فيها بجنسية واحدة، فتجد المنتج من بلد والمخرج
شريكا النجاح في رمضان 2021 قررا الانفصال في 2022 ليختار كل منهما العمل الذي سيطل من خلاله على نفس الجمهور الذي أحبهما معاً وصفق لهما، فمن أحسن الاختيار ومن فشل؟ نلوم على
لن تشتاق لأحد، كلهم حاضرون على المائدة الرمضانية، من لم يشارك في مسلسل درامي يطل عليك بإعلان طويل يغنيه، ويغنيك عن انتظار حضوره في الدراما هذا الموسم، وحين تقول إعلاناً
في زمن وسائل التواصل صار «تويتر» بالدرجة الأولى هو المنبر الذي يعتليه المشاهد كي يقول كلمته بعد انتهاء كل حلقة من أي مسلسل وبرنامج يعرض في رمضان، ويشهد «تويتر» معارك