أفادت وسائل إعلام لبنانية عن وصول «بق الفراش» رسمياً إلى البلاد، نتيجة ظاهرة التغير المناخي، وذلك بعد نحو شهر من انتشاره في فرنسا لدرجة أثارت الذعر بين الفرنسيين.
وأوضح الخبير البيئي ورئيس حزب البيئة العالمي ضومط كامل، أن هذا الحشرة تنتشر في الفرش وفي أرجاء المنزل ككلّ، وتتكاثر بشكل سريع للغاية، حيث تبيض بحدود ألفي بيضة، وتنتقل بسرعة كبيرة، وفقاً لوسائل إعلام لبنانية.
ولفت كامل إلى أن «حزب البيئة العالمي وضع خطة طوارئ لمعالجة هذا الآفة من خلال متابعة الرصد في كل لبنان وتتبعها في المناطق الموجودة فيها وبأي طريقة تتكاثر»، مشيراً إلى القضاء عليها بطرق لا تجارية.
وأضاف أن خطة القضاء على حشرة البق في لبنان تتضمن توجيه الدعم للاختصاصيين، وتأمين أحدث مبيدات الحشرات غير السامة، وغير المسرطنة، وغير الملوّثة للبيئة. وشدد على ضرورة رشّها في جميع أرجاء المنزل والسيارة لضمان عدم انتشارها على نطاق واسع.
وأكد الخبير البيئي أن حشرة البق باتت موزّعة على المناطق الآتية: بيروت، وكسروان، وجبيل، والكورة وطرابلس التي كانت منتشرة فيها بشكل كبير.
وكانت موجة من الذعر قد اندلعت في باريس ومدن فرنسية أخرى، الشهر الماضي، عندما بدأ الناس في نشر مقاطع فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي لحشرات «بق الفراش» المنتشرة في وسائل النقل العام وأماكن أخرى. وأُلقي اللوم في غزو «بق الفراش» الذي أجبر جزءاً من فندق في أثينا على الإغلاق، على المسافرين الفرنسيين الذين يحملون هذه الحشرات عبر أوروبا.
وأوضح الخبير البيئي ورئيس حزب البيئة العالمي ضومط كامل، أن هذا الحشرة تنتشر في الفرش وفي أرجاء المنزل ككلّ، وتتكاثر بشكل سريع للغاية، حيث تبيض بحدود ألفي بيضة، وتنتقل بسرعة كبيرة، وفقاً لوسائل إعلام لبنانية.
ولفت كامل إلى أن «حزب البيئة العالمي وضع خطة طوارئ لمعالجة هذا الآفة من خلال متابعة الرصد في كل لبنان وتتبعها في المناطق الموجودة فيها وبأي طريقة تتكاثر»، مشيراً إلى القضاء عليها بطرق لا تجارية.
وأضاف أن خطة القضاء على حشرة البق في لبنان تتضمن توجيه الدعم للاختصاصيين، وتأمين أحدث مبيدات الحشرات غير السامة، وغير المسرطنة، وغير الملوّثة للبيئة. وشدد على ضرورة رشّها في جميع أرجاء المنزل والسيارة لضمان عدم انتشارها على نطاق واسع.
وأكد الخبير البيئي أن حشرة البق باتت موزّعة على المناطق الآتية: بيروت، وكسروان، وجبيل، والكورة وطرابلس التي كانت منتشرة فيها بشكل كبير.
وكانت موجة من الذعر قد اندلعت في باريس ومدن فرنسية أخرى، الشهر الماضي، عندما بدأ الناس في نشر مقاطع فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي لحشرات «بق الفراش» المنتشرة في وسائل النقل العام وأماكن أخرى. وأُلقي اللوم في غزو «بق الفراش» الذي أجبر جزءاً من فندق في أثينا على الإغلاق، على المسافرين الفرنسيين الذين يحملون هذه الحشرات عبر أوروبا.
