مشهدان متناقضان حضرا يوم أمس الأول خارج مبنى الكونغرس الأمريكي وداخله أثناء إلقاء رئيس الوزراء الإسرائيلي كلمته. في الخارج تجمع آلاف المتظاهرين الأمريكيين الذين قدموا من مختلف الولايات ورفعوا الأعلام الفلسطينية...
بعد محادثات استمرت أكثر من أربع ساعات بين الرئيس الأمريكي جو بايدن والزعيم الصيني شي جين بينغ على هامش قمة «آبيك» في سان فرانسيسكو، وعلى الرغم من وصفها بأنها «بناءة
لم يعد عجز دول حلف شمال الأطلسي، عن تزويد أوكرانيا بالمزيد من الأسلحة، لمواصلة قتالها ضد القوات الروسية، أو القيام بهجوم مضاد مسألة قابلة للنقاش، فهناك شبه إجماع بين كبار
تمثل حالة سقوط وزيرة داخلية بريطانيا سويلا بريفرمان، نموذجاً لسقوط الكراهية والعنصرية، عندما تتجلى بالفعل والممارسة، لذلك جاءت إقالتها من منصبها، نتيجة طبيعية لسلوك سياسي
ما شهده العالم من تظاهرات، خلال الأسابيع القليلة الماضية، لوقف الحرب على غزة؛ يؤكد أن الشعوب في الغرب متقدمة كثيراً على أنظمتها وحكوماتها، وأكثر وعياً وتفهماً لحقيقة
لأن الهجوم الأوكراني المضاد الذي بدأ في يونيو/ حزيران الماضي فشل، ولأن الدول الغربية فقدت حماستها وقدرتها على مواصلة دعم كييف، ولأن خسائر الجيش الأوكراني تتعاظم من دون
كانت القمة العربية الإسلامية الاستثنائية، التي انعقدت في الرياض، صادقة وصارخة إزاء حرب إسرائيل الشعواء على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، ووجهت رسالة صريحة إلى المجتمع