تربية أبنائنا، وحمايتهم من المخاطر، ليستا مسؤوليتنا وحدنا، بل هما أيضاً مسؤولية الوزارات والهيئات التربوية، والتعليمية، والرقابية، وفي الإمارات يحرص الجميع على تنشئة أجيال سليمة لأجل المستقبل، الأهل يربّون ويتابعون،...
أعتقد أن الزعيم عادل إمام لم يكن يتخيل أن يتم الاحتفال بعيد مولده ال83 بهذه الحفاوة وهذا الجمال، ولم يكن يتخيل أن يأتي العيد وهو على قمة «الترند»، بفضل أعداء الفن والحياة
يبدو أن تطور الحياة سيقودنا إلى تحديات ومواجهات بين الإنسان وقرينه الجديد، تغيرات بدأت تزرع في النفوس قلقاً مما هو آتٍ، وكأن لسان حال الغد سيكون الذكاء بالذكاء والبادي
كيف تعلم إن كان ما يروج له البعض صائباً وإذا كانت المشاهد التي يتم تصديرها لنا عن «الشعبية» الضخمة لمسلسل ما ونجم ما واقعية ويمكن التصفيق لها أم لا؟ وهل كل صوت عالٍ هو
قد يكون الحديث عن عمل تلفزيوني، شأناً فنياً أو إعلامياً لا كليهما، لكنه يتحول أحياناً إلى كلام إنساني - اجتماعي، وحالة ترمز إلى مجتمع وأرض ونهج دولة، مثلما هي الحال مع
من عاداتنا الحديثة، أن نتجول كل يوم بين مختلف الصفحات والمواقع، وننتقل ما بين «تويتر» و«إنستغرام» و«فيسبوك»، ونتابع بورصة «الترند» لنعرف من يتصدر، ولماذا، وما الذي يشغل
أكثر من أي عام شعرنا خلال هذا الشهر الفضيل بأن التشكيلة الدرامية متنوعة، هل لأن القضايا كثيرة والاستنساخ شبه غائب والبحث عن قصص جديدة وغير مألوفة نجح في تقديم أكثر من عمل