تربية أبنائنا، وحمايتهم من المخاطر، ليستا مسؤوليتنا وحدنا، بل هما أيضاً مسؤولية الوزارات والهيئات التربوية، والتعليمية، والرقابية، وفي الإمارات يحرص الجميع على تنشئة أجيال سليمة لأجل المستقبل، الأهل يربّون ويتابعون،...
نحاول كل عام أن نتجاهل الحديث عنهم، ونحاول أن نتفاءل بأن رمضان هذا العام لن يشهد نفس الظاهرة باعتبار أنهم قد يخجلون وقد يرتدعون وقد يبحثون عن مصدر رزق «حلال» يجنون منه
من يشاهد مسلسل «الزند - ذئب العاصي» تستوقفه الحالة التي يعيشها النجم تيّم حسن، والتي تجبر المشاهد على الانتباه لتحركات البطل، حالة تعني أن تيّم وصل إلى مرحلة متقدمة من
ما وصل إلينا مما شاهدناه حتى الآن، يمنحنا حق الحكم على المشهد العام الذي ساد على الشاشة في رمضان، ويدفعنا لنقدم تحية شكر وتقدير لكل من تجرأ وخرج عن المألوف ليقدم فكرة
اللهجة الصعيدية لا تليق بأي كان، طبعاً من حق كل المؤلفين والمخرجين والممثلين تجربة كل ألوان الدراما وتقديمها بانتماءات ولهجات مختلفة، لكن لا يجيد إتقان تفاصيل هذا التنوع
حين تقرأ اسم إبراهيم عيسى في التأليف تتوقع أن هناك قضايا شائكة سيتناولها المسلسل، وأنه سيسلط الضوء على قضايا اجتماعية حساسة، لا سيما تلك المتعلقة بالمرأة؛ وهذا ما توقعنا
في ال ١٩ من رمضان، قبل ١٩ عاماً رحل مؤسس الدولة المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، رجل وضع أسساً ورسم خطّاً واضحاً للدولة، وصل بالإمارات إلى ما هي