يحيى زكي نشأ المثقف العربي الحديث مرتبطاً بالكثير من الثنائيات: الماضي والحاضر، التراث والعصر، الأنا والآخر..الخ، حيث تسببت صدمة مدافع نابليون خلال الحملة الفرنسية بأن تعي الذات الحضارية نفسها من خلال نقائضها أو ما...
يحيى زكي ما الذي يجعلك تفتح باب منزلك مرحباً بأحدهم وتدخله بيتك لإجراء صيانة في هذا المكان أو ذاك؟ سؤال لا يطرحه أحد، هو فعل تلقائي نقوم به جميعاً كل يوم، ولكن أستاذ
يحيى زكي المتابع للحالة الفكرية والصحفية العربية، سيلاحظ تراجعاً واضحاً للحوارات بمختلف أنواعها، سواء كانت حوارات فردية، أو حوارات جماعية في ندوات ومؤتمرات، وباتت المسألة
يحيى زكي دائماً ما يصور المثقف نفسه كداعية للديمقراطية والحوار والدفاع عن الرأي الآخر، ويرفع الكثير من المثقفين مقولة فولتير «أختلف معك في الرأي، ولكني مستعد أن أدفع
يحيى زكي لا يزال بعض الكتاب والأدباء يجدون جاذبية ما في نقد الصحافة الورقية، وذلك برغم ذلك الحديث الذي لا ينقطع عن تراجعها وتبشير الكثير باقتراب اختفائها من الساحة
يحيى زكي من أين تبدأ فكرة الآخر؟ سؤال يفرض نفسه بقوة على القارئ في أعقاب الانتهاء من كتاب «التاريخ الثقافي للقباحة» من تأليف أستاذة الأدب الإنجليزي جريتشن هندرسن، وعلى
يحيى زكي يبلغ عدد المواقع الإلكترونية 1,8مليار موقع على شبكة الإنترنيت، ومن المنتظر أن تصل إلى ملياري موقع بعد 5 سنوات، ومع الأخذ في الاعتبار بعوامل عدة ديموغرافية، مثل