تربية أبنائنا، وحمايتهم من المخاطر، ليستا مسؤوليتنا وحدنا، بل هما أيضاً مسؤولية الوزارات والهيئات التربوية، والتعليمية، والرقابية، وفي الإمارات يحرص الجميع على تنشئة أجيال سليمة لأجل المستقبل، الأهل يربّون ويتابعون،...
وأنت تتجول وتتصفح «إنستغرام»، و«إكس»، و«تيك توك»، وغيرها.. تستوقفك ظاهرة اهتمام أغلبية أصحاب الصفحات والمؤثرين، وحتى الراغبين في دخول عالم الترند والشهرة، بتقديم وصفات
مارلين سلوم المسلسل الذي يدفع الجمهور للتفاعل مع شخصياته ومتابعة أدق تفاصيل أحداثه، لدرجة أن يعبّر البعض على صفحات التواصل الاجتماعي عن حزنه لانفصال خطيبين فيه، وتشوّقه
أين نحن اليوم؟ ماذا فعلنا حتى الآن؟ وماذا علينا أن نفعل من أجل تصحيح بعض المسارات، وتعديل بعض الخطط، لعل العالم يتغيّر فيسير نحو الأفضل؟ أسئلة مهمة وجردة حساب لو توقف
أن تنجح في عمل فني وتصل إلى قلوب الناس ويصبح اسمك على كل لسان فهو إنجاز، لكن أن تصبح أنت والعمل «حالة خاصة» بكل ما فيها وتفتح أعين الجمهور على أشخاص موجودين في كل
تسقط بعض المشاريع الكبرى بعد تحقيقها نجاحاً لافتاً وهي ما تزال في بداية انطلاقها أو حين تصل إلى قمة تحقيق أهدافها، والسبب الأبرز وراء السقوط يكون غياب الاستمرارية وغياب
الانتعاشة التي نشاهدها على الشاشتين الكبيرة والصغيرة، لا يعود الفضل فيها فقط إلى النهضة في الإنتاج والخروج من قوقعة الأعمال الرمضانية، وأفلام المواسم إلى العروض الجديدة