سيدني - رويترز
قال تيم واتس مساعد وزيرة الخارجية الأسترالية الخميس، إن 20 أسترالياً كانوا ضمن المجموعة الأولى من الرعايا الأجانب الذين غادروا قطاع غزة المحاصر ودخلوا مصر عبر معبر رفح الحدودي.
وغادر ما لا يقل عن 320 من الرعايا الأجانب القطاع إلى مصر أمس الأربعاء، في أول تطبيق لاتفاق تم التوصل إليه بوساطة قطرية.
وقال واتس إنه لا يزال هناك 65 أسترالياً في غزة وإن الحكومة طالبتهم، باستخدام جميع قنوات الاتصال المتاحة، بالتحرك نحو معبر رفح في أسرع وقت ممكن.
وتابع واتس قائلاً لقناة أيه بي سي التلفزيونية: «نقدم كل الدعم الممكن، ونتواصل عبر كل القنوات المتاحة، الأمر ليس مثالياً دائماً، إنها منطقة صراع».
وذكر أن الحكومة لا تخطط لتنظيم مزيد من الرحلات الجوية في الوقت الراهن في ظل خيارات تجارية متاحة بما يكفي، وسيرت الحكومة الأسترالية عدة رحلات جوية لإعادة مواطنيها للبلاد منذ بدء الصراع في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول.
وذكر واتس أنه «شجع بقوة» أيضاً الأستراليين الموجودين في لبنان على مغادرة البلاد بعد الاشتباكات الدامية بين إسرائيل وحزب الله.
وأضاف «لا يمكننا تقديم أي ضمانات بأن مطار بيروت سيبقى مفتوحاً إذا اتسع الصراع إلى جنوب لبنان وأصبحت خيارات المغادرة أكثر تعقيداً وصعوبة في تلك المرحلة».
وأضاف «لا نعرف كيف سيبدو الوضع في الأيام والأسابيع المقبلة».
ودعت وزيرة الخارجية الأسترالية بيني وونج الخميس إلى وقف الأعمال العدائية للسماح بإدخال الإمدادات إلى غزة، وانتقدت حماس بشدة ودعت إسرائيل إلى ممارسة ضبط النفس لتقليل الخسائر في صفوف المدنيين.
وقالت في مؤتمر صحفي «هناك قواعد حتى في الحرب».
وأضافت «المجتمع الدولي لن يقبل استمرار الوفيات في صفوف المدنيين».
قال تيم واتس مساعد وزيرة الخارجية الأسترالية الخميس، إن 20 أسترالياً كانوا ضمن المجموعة الأولى من الرعايا الأجانب الذين غادروا قطاع غزة المحاصر ودخلوا مصر عبر معبر رفح الحدودي.
وغادر ما لا يقل عن 320 من الرعايا الأجانب القطاع إلى مصر أمس الأربعاء، في أول تطبيق لاتفاق تم التوصل إليه بوساطة قطرية.
وقال واتس إنه لا يزال هناك 65 أسترالياً في غزة وإن الحكومة طالبتهم، باستخدام جميع قنوات الاتصال المتاحة، بالتحرك نحو معبر رفح في أسرع وقت ممكن.
وتابع واتس قائلاً لقناة أيه بي سي التلفزيونية: «نقدم كل الدعم الممكن، ونتواصل عبر كل القنوات المتاحة، الأمر ليس مثالياً دائماً، إنها منطقة صراع».
وذكر أن الحكومة لا تخطط لتنظيم مزيد من الرحلات الجوية في الوقت الراهن في ظل خيارات تجارية متاحة بما يكفي، وسيرت الحكومة الأسترالية عدة رحلات جوية لإعادة مواطنيها للبلاد منذ بدء الصراع في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول.
وذكر واتس أنه «شجع بقوة» أيضاً الأستراليين الموجودين في لبنان على مغادرة البلاد بعد الاشتباكات الدامية بين إسرائيل وحزب الله.
وأضاف «لا يمكننا تقديم أي ضمانات بأن مطار بيروت سيبقى مفتوحاً إذا اتسع الصراع إلى جنوب لبنان وأصبحت خيارات المغادرة أكثر تعقيداً وصعوبة في تلك المرحلة».
وأضاف «لا نعرف كيف سيبدو الوضع في الأيام والأسابيع المقبلة».
ودعت وزيرة الخارجية الأسترالية بيني وونج الخميس إلى وقف الأعمال العدائية للسماح بإدخال الإمدادات إلى غزة، وانتقدت حماس بشدة ودعت إسرائيل إلى ممارسة ضبط النفس لتقليل الخسائر في صفوف المدنيين.
وقالت في مؤتمر صحفي «هناك قواعد حتى في الحرب».
وأضافت «المجتمع الدولي لن يقبل استمرار الوفيات في صفوف المدنيين».
