يحيى زكي نشأ المثقف العربي الحديث مرتبطاً بالكثير من الثنائيات: الماضي والحاضر، التراث والعصر، الأنا والآخر..الخ، حيث تسببت صدمة مدافع نابليون خلال الحملة الفرنسية بأن تعي الذات الحضارية نفسها من خلال نقائضها أو ما...
يحيى زكي في كل عام وقبل إعلان جوائز نوبل، يحلم الكثيرون في العالم العربي بأن يحصل عربي على إحدى هذه الجوائز المرموقة، ولكن هذا الحلم في الأغلب يدور في مجال الآداب، وما
يحيى زكي درجت الأدبيات المختلفة على تقسيم الفكر العربي الحديث والمعاصر وفق ثنائيات تتوزع على: التراث/ الحداثة، الأصالة/ المعاصرة، الأنا/ الآخر..الخ، ودرجت أيضاً على تصوير
يحيى زكي ميّزت الآداب والفنون، وحتى علوم الاتصال، دائماً بين المحتوى والأداة، أو الشكل والمضمون. كانت وسائل مثل السينما والتلفزيون والمذياع تعتبر أدوات بإمكان القائم
يحيى زكي يكتب المفكر النهضوي أحمد أمين في مقدمة كتابه «قاموس العادات والتقاليد والتعابير المصرية» الصادر في عام 1953: «في نحو سنة 1938 طُلب مني أن أكتب سلسلة مقالات في
يحيى زكي عندما نقلّب صفحات كتاب «قصة العادات والتقاليد وأصل الأشياء» لتشارلز باناتي سنجد أن 90 % من أصول أهم الأشياء في حياتنا اليومية من ابتكار رجال ونساء الظل: أدوات
يحيى زكي هل تتذكر المرة الأولى التي تعرضت فيها للوم من أحد نتيجة لفعل ما؟ كم كنت تبلغ من العمر وقتها؟.. و هل أحمّر وجهك خجلاً، أم تنمرت على من يلومك؟ هل أنكرت فعلتك