تربية أبنائنا، وحمايتهم من المخاطر، ليستا مسؤوليتنا وحدنا، بل هما أيضاً مسؤولية الوزارات والهيئات التربوية، والتعليمية، والرقابية، وفي الإمارات يحرص الجميع على تنشئة أجيال سليمة لأجل المستقبل، الأهل يربّون ويتابعون،...
مارلين سلوم دخلنا موسم المرح والاسترخاء و«الفرفشة»، ففي الصيف دائماً ينتشر إحساس الانتعاش والحاجة إلى الراحة، والاستمتاع بالشمس والسفر، والانتقال من مكان إلى آخر ولقاء
كيف تكون الأرقام مرآة للدولة تعكس مسارها، وتحكي للعالم عن طبيعة الحياة على أرضها، ونسبة رضا الشعب وسعادته فيها؟ للأرقام في الإمارات حكاية أخرى، مختلفة، ناطقة هي بأحوال
مارلين سلوم كل اللوم على المذيعة، كيف تتجرأ وتخرج عن إطار الأدب وتسمح لنفسها بالتقليل من شأن الرجال بتشبيههم بالخرفان في «تويتة» كتبتها على صفحتها الشخصية؟ القناة التي
في الصيف لا نحب الحديث عن المدارس والدراسة والجامعات وفرص العمل.. نتوق بشدة إلى الراحة التامة، الإجازة بكل تفاصيلها وما يعزز نجاحها وضمان سعادتنا فيها.. لكن بيننا طلبة
مارلين سلوم الشاشة في العيد، بل قل الشاشة هي جزء من العيد، من الطقوس التي لا نتخلى عنها، ونضعها بشكل تلقائي في برنامج إجازة العيد، سواء كانت الصغيرة «التلفزيون» أم
مع انتهاء العام الدراسي وبدء الإجازة، وانتعاش المراكز التجارية والمطاعم بالحركة المتواصلة والزحمة ليس فقط بسبب ازدياد أعداد السياح، بل بفضل خروج الشباب للاستمتاع بأجواء